شريط الاخبارعناوين مميزةمحلية

فيما اخبارا تتردد عن محاولة اغتياله بالسم ومساع لاغتيال الرئيس السابق صالح الرئيس هادي ينفي ترشحة لفترة رئاسية جديدة ويوجه بحفر بئر في حوش منزله

فيما اخبارا تتردد عن محاولة اغتياله بالسم ومساع لاغتيال الرئيس السابق صالح
الرئيس هادي ينفي ترشحة لفترة رئاسية جديدة ويوجه بحفر بئر في حوش منزله

الهوية – متابعات:
نفى رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي الأشاعات الواردة عن ترشحة لأي فترة أنتخابية أخرى وأن هذا الخبر لا أساس له من الصحة وأنه سيعمل جاهداً لإخراج البلاد إلى بر الأمان خلال فترته ألإنتقالية متفائلاً بتعاون وتكاكتف جميع أبناء الشعب والقوى السياسية للوقوف بجانب القيادة السياسية.
جاء ذلك في خبر مقتضب على صفحته الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي فيس بوك وفقا لما نشره يمن برس.

من جهة اخرى نشرت مواقع الكترونية اخبارا عن نجاة الرئيس عبدربه منصور هادي من موت بواسطة سم عبر تمديدات المياه الموصلة عبر الشبكة الحكومية إلى منزله، فيما اصدر توجيهات بتوسيع نطاق العمليات العسكرية ضد القاعدة في ابين ومأرب .
وبحسب موقع “الأهالي نت” ؛ فإن اكتشاف هادي للأمر دفعه لإصدار توجيهاته بحفر بئر للماء داخل حوش منزله، الواقع في شارع الستين الغربي بالعاصمة صنعاء، بعد إصابة عدد من الجنود والسكان بمواد سامة تم وضعها في مشروع المياه الموصل إلى منزله .
وأشار الموقع إلى أن عدداً من سكان منزل هادي وأفراد الحراسة الخاصة به أصيبوا بتسمم وجرى نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج في الخارج
وقال الموقع إن واقعة تسمم أقارب هادي وجنوده جاءت في ظل تواتر معلومات عن نية هادي إصدار “قرارات هامة” على الصعيد العسكري والمدني وما يتصل بإعادة توحيد القوات المسلحة والأمن .
وكان زعيم يمني جنوبي وجهادي سابق توقع اغتيال الرئيس السابق، علي عبدالله صالح، الذي تنحى، نهاية فبراير، بعد عام كامل من موجة احتجاجات عنيفة مناهضة لحكمه الذي دام قرابة 33 عاماً. وقال الشيخ طارق الفضلي، وهو زعيم قبلي وقيادي بارز في «الحراك الجنوبي» : “لا يزال خصومه (صالح) السياسيين نافذين ويحاولون تصفيته واغتياله”، مضيفاً في مقابلة مع تلفزيون “اليمن اليوم” ليل الجمعة، السبت :”أتوقع اغتياله”. ونجا صالح من الاغتيال في تفجير غامض استهدفه داخل مسجد القصر الرئاسي بصنعاء في 3 يونيو من العام الماضي.
كما توقع الفضلي، وهو جهادي سابق تربطه علاقة شخصية بقادة “تنظيم القاعدة في جزيرة العرب”، أن يتم اغتيال الرئيس اليمني الانتقالي، عبدربه منصور هادي، والقائد العسكري البارز، اللواء علي محسن الأحمر، المتهم من أطراف يمنية وغربية، بدعم المتطرفين في اليمن. وذكر الشيخ الفضلي، وهو على علاقة مصاهرة باللواء الأحمر، أن تنظيم القاعدة «قريب جداً» من الأخير، وقادر على تصفيته في أي وقت، متوقعاً أيضاً أن يتم اغتيال نجل الرئيس السابق، العميد ركن أحمد علي صالح، الذي يقود “قوات الحرس الجمهوري” ووحدات عسكرية خاصة مكلفة مكافحة الإرهاب.
وحذر من اندلاع صراع مسلح بين الأطراف اليمنية المتصارعة وسط العاصمة صنعاء، مشيراً إلى وجود حالة من الاستنفار والحشد داخل صفوف هذه الأطراف. وقال الفضلي، الذي انشق في عام 2009 عن حزب صالح وانضم إلى “الحراك الجنوبي”، إن نظام صالح «لم يسقط»، واصفاً أحزاب “المؤتمر” و”الإصلاح” و”الاشتراكي”، بأنها “لصوص سرقوا الثورة الشبابية” التي اندلعت في اليمن العام الماضي، حسب قوله.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى