شريط الاخبارعناوين مميزةمحلية

اختتام الموسم الثاني للمسابقة الوطنية لرواد المشاريع الابتكارية وتكريم الفائزين

الهوية نت – صنعاء

اختتمت اليوم بصنعاء فعاليات الموسم الثاني للمسابقة الوطنية لرواد المشاريع الابتكارية التي نظمتها وزارة الصناعة والتجارة برعاية المجلس السياسي الأعلى وعلى مدى خمسة اشهر .

وفي اختتام المسابقة قام عضوا المجلس السياسي الأعلى جابر الوهباني واحمد الرهوي ونائب رئيس الوزراء لشئون الرؤية الوطنية محمد الجنيد ووزير الصناعة والتجارة عبد الوهاب يحيى الدرة ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور حميد المزجاجي والقائم بأعمال وزير السياحة أحمد العليي  ونائب وزير الصناعة والتجارة محمد أحمد الهاشمي ورئيس الهيئة العليا للعلوم والتكنولوجيا والابتكار الدكتور منير القاضي بتكريم الفائزين في المسابقة وفي مجالاتها السبعة التي تضمنت الانتاج والصناعة الزراعية والأتمتة والتحكم والذكاء الاصطناعي وانتاج الطاقة وريادة الاعمال والاجهزة والمعدات الطبية وتكنولوجيا المعلومات وصناعة البرمجيات والصناعات الاستخراجية والمعدنية.

وفي حفل التكريم والاختتام هنأ عضو المجلس السياسي الأعلى أحمد غالب الرهوي الفائزين بالموسم الثاني للمسابقة الوطنية لرواد المشاريع الابتكارية .. ناقلاً إليهم تحيات وتهاني رئيس المجلس السياسي الأعلى وتمنياته لكافة المشاركين في المسابقة بالتوفيق والنجاح .

ولفت إلى أن اختتام المسابقة الوطنية لرواد المشاريع الابتكارية يأتي متزامنا مع الاحتفال بالعيد الوطني للجمهورية اليمنية ٢٢ مايو .. مشيرا إلى عظمة الوحدة اليمنية وأهمية الحفاظ عليها كمنجز تاريخي ومواجهة المؤامرات التي تتعرض لها .

وقال ” نعول على هذه العقول اليمنية التي امامنا التي ستكرم هي العقول التي ستأخذ مبادرة البناء في هذا الوطن, لذلك فنحن نعول عليكم معشر الشباب ذكورا واناثا نعول عليكم ايها الشعب اليمني العظيم في الدفاع عن وحدتكم وعن ارضكم فهذا الاحتلال وهذا العدوان لن يستمر إلى ما لا نهاية والمؤشرات كلها تدل على انه يبحث عن الخروج من هذا المأزق و سنحافظ على الوحدة بحدقات عيوننا جميعنا لن ننال لا عزة ولا كرامة ولا دفاع ولا سمو ولا علو إلا بوحدتنا ” .

وأكد دعم المجلس السياسي الأعلى لكل المبدعين والمبتكرين وأن مشاريعهم ستحظى بالرعاية والاهتمام لاخراجها إلى حيز التنفيذ لتسهم في نهضة وتقدم الوطن اليمني ومستقبله الزاهر الذي ترسمه ايادي أبنائه بعد أن تحقق له امتلاك قراره وسيادته وتحرره من التبعية .

واشار إلى ما تمثله هذه المسابقة من مشروع وطني تنموي وعلمي وثقافي يطلق العنان لاستقبال وجذب واستقطاب المبدعين والمبتكرين من كافه محافظات الجمهورية .. مشيداً بكل الجهود الوطنية المخلصة من قبل وزارة الصناعة والتجارة واللجنة الإشرافية ولجنة التحكيم واللجان المساعدة وطاقم البرنامج التلفزيوني وكافة وسائل الإعلام والتي اسهمت جميعها في إنجاح المسابقة ومساعدة المبتكرين والشباب على إظهار ابتكاراتهم ومشاريعهم العلمية المتميزة .

ولفت الرهوي إلى أهمية العمل من قبل الأجهزة الحكومية المعنية بالتعاون مع القطاع الخاص ومنظمات المجتمع المجني لوضع الخطط والبرامج الهادفة إلى تشجيع ثقافة الابتكار في المجتمع والعمل مع الجهات المختصة لتضمينها في المناهج المدرسية والجامعية وكذا منحها مساحة في البحوث والدراسات والمشاريع وإجراء المسابقات والمنافسات، وإقامة معارض للمبتكرين والمخترعين والمبدعين لتنمية المواهب وصقل الأفكار وتشجيع الأفراد لإظهار الإبداع والمكنون في نفوسهم وذواتهم لدفع عجلة التنمية المستدامة وتحقيق تطلعات الدولة في بناء اقتصاد مبني على المعرفة وهذا هو التوجه الحقيقي لقدة الوطن ودعمهم لمشاريعه وتكريمهم لرواده.

من جهته أكد وزير الصناعة والتجارة أن الوزارة تبنت المسابقة الوطنية لرواد المشاريع الابتكارية للموسم الثاني على التوالي في إطار اهتمامها بتنمية الابتكارات والمبتكرين وعملت على تبني مخرجاتها بهدف توفير البدائل لمتطلبات التنمية والبناء .

وقال ” إن المسابقة مثلت شعاع امل امتد وهجه وصداه  الى كافه محافظات الجمهورية بل والى خارج الوطن ليهب رواد الابداع والابتكار نحو وزارة الصناعة والتجارة  لتقديم وعرض ابداعاتهم وابتكاراتهم وقدراتهم العلمية والتي كانت بالفعل المفاجئة لكل من تابع وشاهد مجرياتها ولتقرع ابواب الحكومة والمجلس السياسي الأعلى بقوه ليحول الحول بصدور قرار فخامة الرئيس مهدي المشاط بإنشاء الهيئة العليا للعلوم والتكنولوجيا والابتكار والتي بلاشك انها ستكون الحاضنة الأم التي ستستوعب كافه المبدعين والمبتكرين  ورعايتهم ضمن مهامها المتعددة “.

واضاف ” انطلاقا من النجاح الكبير الذي تحقق في الموسم الأول للمسابقة كان لابد من العمل على تطوير هذا المشروع وتحديثه لذلك فقد قامت الوزارة بدراسة وتحليل وتقييم الموسم الاول وتحديد القصور والسلبيات ونقاط القوة والضعف بهدف الاعداد والتجهيز للموسم الثاني والقيام بتطوير وتحديث كافه  مراحل وخطوات واهداف هذا البرنامج  ليكون بحق وحقيقه اول برنامج تنموي وطني شامل يدعم ويشجع ويحفز كافه فئات المجتمع على الابداع والابتكار والبحث عن البدائل والحلول في العملية الانتاجية والصناعية والمعلوماتية وفي كافه المجالات التنموية التي نحن في أمس الحاجة لها وبما يوجه المجتمع للسوق الحر والاعتماد على نفسه من خلال تكوين مشاريع رياديه  وخلق فرص عمل جديدة ومتنوعه تحقق التنمية وتعزز من النمو الاقتصادي وتواجه الحصار والحرب الاقتصادية ببدائل ومنتجات محليه قهرت دول تحالف العدوان” .

واشار إلى أن المسابقة في موسمها الثاني شملت أهم المجالات الاقتصادية والتي تعتبر في من اهم الاولويات  التي يجب الانطلاق منها وفي اي بلد يسعى الى خلق ثورة صناعية وتكنولوجية ومعلوماتية تعتمد على اهم ثروة اقتصاديه وهي الموارد البشرية المعتمدة والقائمة على المعرفة والعلوم  للوصول الى تحقيق اقتصاد قائم على المعرفة وليس على الاقتصاد الريعي المؤقت .. لافتاً إلى أن الوزارة سعت من خلال تحديد المجالات السبعة للمسابقة الى توجيه الشباب  نحوها ابتداء من مجال الطاقة وانتهاءً بالصناعات الاستخراجية والمعدنية .

وأوضح وزير الصناعة والتجارة أن اهم ما تميز به هذا البرنامج المسابقاتي هو التشجيع والتحفيز والترويج والتسويق للمبدعين والمبتكرين ومشاريعهم وتشجيع وتحفيز ابنائنا الشباب الى التوجه نحو الكليات والمعاهد التقنية والفنية والتكنولوجية والهندسية لتتفتح لهم افاق جديدة  لهذه المجالات المهمة في تحقيق طموحاتهم وتأسيس مستقبل زاهر وواعد وخصب يعتمد على الاستقلالية والاستدامة والنمو وبالشكل الذي يلبي طموحاتهم وفي عماره وبناء هذا الوطن الغالي .

وتابع ” إن أهم ما يدعونا الى الافتخار هي تلك المخرجات التي تم تحقيقها بتعاون كافة الجهات والمؤسسات والوزارات التي تبنت واعلنت استعدادها في تقديم الدعم والرعاية والتمويل لهذه المشاريع وايضاً ذلك من خلال الحضور القوي والرائع لقيادات المجلس السياسي الأعلى والحكومة وكافة مؤسساتها والذي فاق التوقعات وشكل مفاجأة اخرى لنا وعكس الاهتمام الكبير الذي توليه الدولة والحكومة بالمبدعين والمبتكرين لان من اهم اهداف هذا البرنامج هو توجيه الشباب للاعتماد على انفسهم في توفير فرص عمل جديدة وكذلك التخفيف من مشكله البطالة التي تعاني منها البلاد والحد من مشكله الفقر وتوجيه الشباب نحو السوق الحر  والمشاريع الصغيرة واطلاق العنان لإبداعاتهم في فتح مجالات اعمال جديدة تتميز بالاستدامة”.

ولفت إلى إن هذا النجاح الذي تحقق يجعل الوزارة أمام مسئوليات أكبر لمواصلة العمل في كافة الاتجاهات لتحقيق الغايات المنشودة من المسابقة ابتداء من تعزيز التعاون مع مؤسسات التعليم العام والجامعات ومراكز الأبحاث للقيام بدورها في تطوير البحث العلمي واستقطاب المخترعين والمبدعين وتشجيعهم وتطوير ابتكاراتهم واختراعاتهم بطرق علمية ومهنية وصولاً إلى تحقيق الأهداف المرجوة منها في خدمة الوطن وتطوير المسابقة بما يليق بها ويحقق أهدافها في نهضة البلد التي تحتاج إلى جهود الجميع وأفكار الجميع .. مؤكداً أن المستقبل بدون أدنى شك لن يكون لمن يملك المقدرات والثروات المادية فحسب بل لمن يملك قدرات وثروات فكرية مبدعة تكون قادرة على الحفاظ على مقدراتها وتنميتها، باعتبار أن الفكرة ثروة لا تنتهي ولا تنضب بل هي مصدر الثروات .

وجدد التهنئة للفائزين في هذا الموسم وكل المشاركين في المسابقة والذين يعتبروا فائزين لآنهم بمشاركتهم وضعوا اللبنة الأولى في صرح هذه المسابقة التي تسعى الوزارة إلى استمرارها تطويرها لتحقيق الأهداف المنشودة منها .

ودعا الوزير الدرة كل الشباب والمبدعين والمبتكرين للعمل بكل جد وإخلاص لتطوير ابتكاراتهم واختراعاتهم ليثبتوا قدرة الشباب اليمني على تحدي الصعاب وأن الإنسان اليمني قادر على الخروج من وسط الركام ومن بين أنقاض الحرب المدمرة التي تقودها دول تحالف العدوان على اليمن أرضاً وإنسانا وحضارة .

وثمن كافة الجهود التي بذلت من قبل اللجنة الإشرافية وطاقم العمل والبرنامج ولجنة التحكيم وكافة اللجان المساعدة وكافة وسائل الإعلام والصحافة وكل من أسهم في إنجاح المسابقة في موسمها الثاني وكل من أعد لهذا الحفل الختامي التكريمي .

فيما استعرض نائب وزير الصناعة والتجارة رئيس اللجنة الإشرافية مراحل الإعداد والتحضير والتنفيذ للمسابقة والتي بدأت من وقت مبكر بتشكيل  اللجنة الإشرافية واللجان المساعدة التي بدأت التحضير والتدريب والتأهيل للمتسابقين حول طرق تحويل ابداعاتهم وابتكاراتهم الى منتجات ومشاريع اقتصادية وكيفيه ادارتها واعداد دراسات الجدوى.. لافتا إلى أن هذا الموسم تميز أيضاُ بأنه برنامج متكامل من الناحية الاقتصادية والتنموية والعلمية من التدريب والتأهيل إلى التمويل والتبني لأغلب المشاريع المشاركة في هذه المسابقة .

وقال ” نرحب بكم في يوم من ايام الله نرحب بكم في مناسبة من أعظم المناسبات أهمية وشرفا انها وهي تكرم ما كرم الله به البشرية في هذه الحياة إلا وهو العقل الا وهو الانسان المفكر .

وأضاف ” إلى الشعب اليمني المؤمن الصامد الوفي الصادق المرابط الثابت نقول لكم كما كان اجدادنا اليمانيون القداماء هم السباقون والمعروفين بالتقدم العلمي وأشار القران إلى ذلك في قوله تعالى(وأوتينا العلم من قبلها وكنا مسلمين) فليس غريبا عليكم قوله صلى الله عليه واله وسلم الايمان يمان والحكمة يمانية ونعدكم اننا سنبذل المزيد من الجهد في هذا المجال وغيره من المجالات الاقتصادية التي تعيد الثقة إلى منتجات وقدرات بلدنا اليمن الحبيب وترفع رؤوسكم مفاخرين بهاو اننا سنواصل مقابلة الوفاء بالوفا.”

ووجه نائب وزير الصناعة والتجارة رسائل إلى قيادة الثورة ورئيس المجلس السياسي الأعلى والحكومة وإلى الجيش واللجان الشعبية وكافة أبناء الشعب بأن هذه المسابقة التي أطلقتها وتبنتها الوزارة ستكون لبنة أساسية في صرح اليمن الجديد الذي يحترم عقول أبنائه وبشجعهم ويقدم لهم كل الدعم والرعاية.

ودعا الهاشمي المجلس السياسي الأعلى وحكومة الإنقاذ والقطاعات الحكومية والخاصة إلى  الوقوف إلى جانب هذه الكوكبة الفريدة من مبتكري شعبنا حتى يصلون إلى مرحلة المشاريع الانتاجية .

كما حث  كل الشباب والشابات اليمنيات إلى تجهيز وتطوير واستكمال ابتكاراتهم وابداعاتهم للموسم الجديد.. مؤكدا ضرورة العمل المتكامل بين الحكومة والشعب لصناعة يمن جديد ومستقبل افضل يليق بابنائه. .

ونوه بجهود كافة اللجان الإشرافية والتحكيم واللجان المساعدة وطواقم البرنامج ودورهم في إنجاح المسابقة على مدى خمسة اشهر متواصلة من العمل .

من جهته أشاد المبتكر محمد الثور في كلمته عن المشاركين في المسابقة بكافة الجهود التي بذلتها وزارة الصناعة والتجارة وكل الجهات المعنية .. لافتا إلى أن هذا التوجه الجديد من قبل الدولة والحكومة في دعم المبدعين والمبتكرين هو الطريق الصحيح لبناء الدولة اليمنية الحديثة.

وأكد بأن الشباب لن يالوا جهدا في تقديم عصارة فكرهم وتطوير مشاريعهم الابتكارية في خدمة الوطن.

وتم تكريم الفائزين في المسابقة الوطنية لرواد المشاريع الابتكارية بحسب المجالات وعلى النحو التالي :

اولا: مجال الأجهزة والمعدات  الطبية

المركز الأول ..

بلال نعمان علوان القباطي و عبدالله القباطي ورشاء حسن  مشروع “جهاز فوتوثربي مع تدفئة.

المركز الثاني ..

عادل محمد علي الفسيل  مشروع جهاز مراقبة المتغيرات الحيوية في جسم الانسان عن طريق التلفون.

المركز الثالث ..

عمار عبدالاله الحاج وعمار مطهر غالب مغلس مشروع جهاز فحص زمرة الدم بدون وخز .

ثانيآ: مجال تكنولوجيا المعلومات والتطبيقات البرمجية

المركز الأول ..

مهند نعمان وماهر العاقل وصلاح الظافري مشروع آزورا نظام نقاط البيع .

المركز الثاني ..

عثمان مجاهد محمد السماوي و  محمد حسين عيضه  مشروع نظام المعلومات الاحصائي والامداد اللوجستي للصحة الانجابية .

المركز الثالث ..

علي احمد يحيى الشيخ  مشروع استوديو إبدأ للتصميم وبرمجة الالعاب.

ثالثا:  مجال الانتاج والصناعات الزراعية

المركز الأول ..

يحيى أحسن عبدالله المطري  مشروع البنيان المرصوص لحفظ الخضروات والفواكه بدون تبريد .

المركز الثاني ..

ساميه الروحاني مشروع مناحل بنت الروحاني لمنتجات الخلية والجمال.

المركز الثالث ..

صادق محمد عبدالله المسوري  مشروع مصنع أعلاف مركزة .

رابعآ: مجال انتاج الطاقة

المركز الأول ..

مراد امين قائد سيف مشروع التحكم في المنظمات الشمسية عن بعد.

المركز الثاني ..

مالك احمد صالح البخيتي مشروع المفاعل الهيدرولوكي ذاتي الدفع.

المركز الثالث ..

محمد طاهر الحكيم مشروع هايبر باور.

خامسآ: مجال الصناعات الاستخراجية والمعدنية

المركز الأول ..

محمد قايد عمر عاطف مشروع حفار آبار ارتوازية (حجم كبير).

المركز الثاني ..

خالد محمد علي السلطان مشروع انتاج مواد مضافة للخرسانة.

المركز الثالث ..

مروان عبدالرحمن سعيد الصوفي مشروع منظار تشخيصي لاعماق البحار.

سادسآ: مجال ريادة الاعمال

المركز الأول ..

هناء علي عبدالله العلوي مشروع منتجات اكتفاء

المركز الثاني ..

خالد المرتضى وعبد اللطيف العبدان مشروع المركز العالمي للهندسة.

المركز الثالث ..

فوزية حمود قلفاح مشروع صوابين طبيعية 100%.

سابعآ: مجال الاتمتة والتحكم والذكاء الاصطناعي

المركز الأول ..

مالك محمد امين، علاء عبدالله العسلي، محمد الصلوي، عمرو حجاش، محمد الثور، اكرم الذيب ، عبدالله العسالي ، محمد القدسي، وجدان الدبعي  مشروع ماكنة انتاج مؤتمتة رباعية المحاور – ليزر وروتر.

المركز الثاني ..

حسام جمال عبدربه جحيش ، ومؤمن عدنان القصوص، وغمدان خالد طاهر ، ونشوان هاشم مالك مشروع ادارة مصادر طاقة متعددة بواسطة نظام scada للمراقبة والتحكم.

المركز الثالث ..

احمد قاسم سنان القادري مشروع صمام ومنظم مؤقت ومضاد للحريق.

المركز الثالث مكرر ..

موسى محمد مسعد الطيري مشروع التحكم بالروبورت عن بعد.

وتم خلال الاختتام تكريم  22 متسابق ومتسابقة حصلوا على المراكز الثلاثة الاولى في كل مجال من مجالات هذه المسابقة والمحددة بسبع جوائز كبرى للمراكز الاولى عباره عن سبع سيارات لكل فائز سيارة ومبلغ مليون ريال للمركز الثاني وخمس مائة الف ريال للمركز الثالث وتكريمهم بدرع المجلس السياسي الأعلى ووزارة الصناعة والتجارة كما تم تكريم أعضاء لجنة التحكيم والجهات الداعمة للمسابقة والمتعاونين في إنجاحها .

تخلل الاحتفال تقديم ريبورتاج تلفزيوني عن المسابقة ومراحلها المختلفة منذ انطلاقها وتدشينها في الأول من يناير 2020م وحتى اختتامها .

حضر الاختتام عدد من وكلاء الوزارات ورؤساء الهيئات والمؤسسات والقطاعات

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى