مساحات رأي

فقط.. لجهال “ابن تيمية”..

 

عبده أحمد عطاء

عندما أتحدث عن حبي لوطني أعني ما أقول .. لست مزايدا، فلا شأن لي بملازم حسين و ما ارتكبه الحوثيون من حماقات.. أحمد ربي الذي خلقني على الفطرة. وأبعد عني شر “هرطقات” ابن تيمية وجرائم الإرهابيين (الوهابيين)..

أحب اليمن لأن الدم الذي يجري في عروقي، دم يمني .. احزن من أجل وطني الذي أراه كل يوم ينسحق.عبدة عطا

أحب اليمن، ليس من أجل الحوثي أو غيره .. أحترم أي يمني يحب اليمن دون الحاجة لفتوى أو حسب المذهب والدين ..

لست عبدا للدينار.. فأنا أحب اليمن بفقرها لأنها كما أنا.. . وما من يوم يمضي إلا وزاد احترامي ليهودها.. لم يستسلموا للخوف، ولم يسل لعابهم للحياة الرغيدة في إسرائيل ومغرياتها ، لقد فضلوا البقاء، فقط لأنهم يعشقون وطنهم اليمن. . وليسوا اليهود أفضل مني.. حتى يحبون اليمن أكثر مني… دعوني من هرطقاتكم .. فلن ترهبني عواصفكم ..خذوا مذاهبكم واتركوا وطني الذي أحب.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى